والضمير في: عمره، حينئذ راجع إلى المذكور، والمعمر هو الذي جعل الله له عمراً طال أو قصر، وعلى القول الأول هو شخصان. والمعمر الذي يزيد في عمره. والضمير حينئذ راجع إلى معمر آخر؛ إذ لا يكون المزيد من عمره منقوصاً من عمره. وهذا قول الفرّاء، وبعض النحويين، وهو استخدام، أو شبيه به. انتهى.ثم أشار تعالى لآيات أخرى من آيات قدرته ووحدانيته، بقوله: